الثلاثاء، 6 أبريل 2010

الموت حين يصارعنا



الموتُ الطائرُ الذي يُحلّقُ عالياً ثم يخطِفُ الحلْمَ منْ فوق رؤوسِنا ...
كلُّ يومٍ يرحلُ عزيزٍ عنا ..
ونحن نمضي على هذه الدنيا لا ندري متى سيهوي طائرُنا يتخطَّفُ حلمنا ؟

( اعملْ لدنيا كأنكَ تعيش أبدا .. واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )


( إلى عبدالله الريسي في رحيله المفاجئ )

( رَحَلْتَ ،
   أَغْصانُ هذا الكونِ قدْ ذَبُلَتْ ...
  واحْدَوْدَبَ الليلُ فينا
                    واشتكى الفَجْرُ .

ماذا سَنُهْدِيْكَ ؟!
           هل تكفيْكَ قافيةٌ ؟ ...
لا ليْسَ يَكْفيكَ مِنْ أقوالِنا الشِّعْرُ .


دَعْها لنا هذهِ الدُّنيا تُمَزِّقُنا ...
ولكَ الجِنانُ الخُلْدُ
               والحُوْرُ
                   والعِطْرُ )

هناك تعليقان (2):

  1. لاقت مدونتك اعجابي .. ارجو اضافة مدونتي بمدونتكم http://rahmanotion.blogspot.com/

    كانت هُنا ..رحمـة

    ردحذف
  2. شكرا على الحضور رحمة


    سأكون هناك حتما

    ردحذف