الموتُ الطائرُ الذي يُحلّقُ عالياً ثم يخطِفُ الحلْمَ منْ فوق رؤوسِنا ...
كلُّ يومٍ يرحلُ عزيزٍ عنا ..
ونحن نمضي على هذه الدنيا لا ندري متى سيهوي طائرُنا يتخطَّفُ حلمنا ؟
( اعملْ لدنيا كأنكَ تعيش أبدا .. واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )
( إلى عبدالله الريسي في رحيله المفاجئ )
( رَحَلْتَ ،
أَغْصانُ هذا الكونِ قدْ ذَبُلَتْ ...
واحْدَوْدَبَ الليلُ فينا
واشتكى الفَجْرُ .
ماذا سَنُهْدِيْكَ ؟!
هل تكفيْكَ قافيةٌ ؟ ...
لا ليْسَ يَكْفيكَ مِنْ أقوالِنا الشِّعْرُ .
دَعْها لنا هذهِ الدُّنيا تُمَزِّقُنا ...
ولكَ الجِنانُ الخُلْدُ
والحُوْرُ
والعِطْرُ )
لاقت مدونتك اعجابي .. ارجو اضافة مدونتي بمدونتكم http://rahmanotion.blogspot.com/
ردحذفكانت هُنا ..رحمـة
شكرا على الحضور رحمة
ردحذفسأكون هناك حتما